To Remind All of Master’s Urgent Plea to Grasp the Last Chance to Return to God

والآن مع برقية محبة من عائلة من الملقنين في أولاك، (المعروفة أيضاً باسم فيتنام):

المعلمة العزيزة (Tim Qo Tu)، ترغب عائلتي المكونة من 15 من الممارسين الروحانيين أن تتمنى للمعلمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" الصحة الجيدة وراحة البال والجسد في ظل حماية الله عز وجل. ونحن دائماً نعتز بتعاليم المعلمة ونحاول اتباعها.

وقد شاهدت للتو "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" وكان من المفجع معرفة أن المعلمة، وبسبب العبء الهائل لكارما الكائنات الحية في عصر نهاية الدارما، كادت أن تفقد حياتها بسبب القوة الشريرة من ممارسي السحر الأسود. والحمد لله، فقد كان للمعلمة دائرة حماية خاصة وحراس لمساعدتها في الوقت المناسب. إننا بحاجة إليك دائماً أيتها "المعلمة السامية" على الأرض. فأنتِ النور والمحبة التي تنير العالم في عصر الفوضى المليء بالقتل والكراهية في الحروب وعلى موائد البشر. وبسبب الجهل، جعلوا أمنا الأرض تحتضر.

عزيزتي المعلمة، في رؤية داخلية أثناء التأمل، رأيت أنكِ أنت الرب يسوع العائد في هذا العصر- وتجسد المعلمة ويسوع اللذان اتحدا بنفس القوة وحلقا نحو السماوات العالية جداً، وأنكِ أيضاً القديسة (كوان يين) التي تجلت وأنقذني وحلّقَتْ عبر النهر عندما مارست التأمل وحدي.

أيها البشر، اصحوا من فضلكم واستمعوا إلى الرؤيا المقدسة للرب (تيم كو تو). فقد عملتْ بجد وقدمتْ التضحيات لعقود من الزمن لنشر الحقيقة وتعليمنا طريقة الممارسة الروحانية للعودة إلى الديار الحقيقية في الجنة من خلال طريقة (كوان يين) التي علمها المعلمون من العصور القديمة حتى الوقت الحاضر. ولا ينبغي لنا، نحن البشر، أن نجعل التاريخ يعيد نفسه بسبب الجهل ورفض الله وبوذا ومن ثم صلبهما والتسبب بالأذى لهما مرة أخرى، وبالتالي خسارة الفرصة الأخيرة للعودة إلى الله. وإذا أضعنا هذه الفرصة، سيتعين علينا الانتظار حتى تتحول الأرض والصخور إلى بشر لتتاح لهم الفرصة للقاء معلم حي عظيم ورحيم.

وتمارس عائلتنا طريقة (كوان يين) منذ 10 و 20 و 30 سنة، والجميع يستمتعون بالسعادة والحرية والمحبة في الاتصال مع محبة الله كل يوم. ولأن آخر الزمان أصبح قريباً جداً، وثمة الكثير من التحذيرات بشأن الكوارث الطبيعية حول العالم، يرجى الاستماع بتواضع إلى وصايا الله من خلال المعلمة (تيم كو تو) على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، فقد بكت وجفّت دموعها وتألمت وضحت كثيراً وحاولت قصارى جهدها لإنقاذ ولو روح واحدة تابت في الوقت المناسب كي لا تتم محاكمته أو محاكمتها في الجحيم وتعرضه أو تعرضها للمعاناة اللانهائية على مدى دهور. فمن فضلكم كونوا خضريين، واصنعوا السلام واعملوا الصالحات وتوبوا بصدق إلى الله عز وجل من أجل الخلاص. المحبة والامتنان إلى الأبد للمعلمة الرحيمة والمحترمة! عائلة من الملقنين من أولاك (فيتنام).

الإخوة والأخوات في هذه العائلة المستنيرة من الملقنين في أولاك (فيتنام): يا لها من رسالة مكتوبة بشكل رائع لتذكير الجميع بالنداء العاجل لمعلمتنا الحبيبة. عسى للفردوس الأعلى أن يستمر في حمايتها أمام كل العقبات خلال مهمتها الإلهية.

والمعلمة كتبت ما يلي: "الإخوة والأخوات في هذه العائلة المخلصة من الملقنين في أولاك (فيتنام)، شكراً لكم على محبتكم المخلصة، وإيمانكم بتعاليمي. إن السماء كلية الرحمة وتزودنا دائماً بالوفرة، ولكن غالباً ما يُعتَبَر تساهل السماء أمراً بديهياً. ولو أننا التزمنا بقانون الكون واحترمنا كل الكائنات الحية وتعاملنا مع بعضنا البعض بالرحمة، لما واجه العالم مثل هذه المحنة. وكما وعدت، سأفعل كل ما يلزم لإنقاذ كل ما أمكنني من الأرواح حتى آخر رمق، ولكن الجميع بحاجة إلى القيام بمساهماتهم الصغيرة. عسى أن تواصلوا وشعب أولاك (فيتنام) المبتهج الاعتزاز بجمال الطبيعة الأم".